يا شوق ..الديوان الصوتي الأول للشاعر الأردني فليح الجبور
في تجربة هي الأولى من نوعها على مستوى الساحة الشعرية الشعبية في الأردن ومن إنتاج قناة الرافدين الفضائية . أصدر الشاعر الأردني فليح الجبور الصخري ديوانه الصوتي الأول بعنوان ( يا شوق ) والذي يتضمن مجموعة من القصائد الوطنية والقومية تغنى الشاعر من خلالها بوطنه وقائده جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حيث تزامن إصدار الديوان مع احتفالات المملكة بذكرى ميلاد جلالته ، كما تضمن الديوان قصيدة بسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان تحدث فيها عن مناقب سموه وعطاءاته اللامحدودة ، وضم أيضاً مجموعة من القصائد الغزلية والعاطفية التي تحمل روح الشاعر وتجربته الحياتية .
والشاعر فليح الجبور من الشعراء المعروفين على الساحة الشعبية في الأردن وقد شارك في الكثير من الأمسيات والمهرجانات الثقافية وقد شهدت هذه المشاركات ازدياداً كبيراً بعد مشاركته في برنامج شاعر المليون حيث يعتبر هذه المشاركة خطوة مميزة في مسيرته الشعرية على حد تعبيره حيث جاء ذلك في اتصال هاتفي للوكالة ذكر فيه أيضاً إنه تأنّى في إصدار أول أعماله الشعرية ساعياً لتقديم الأفضل حيث كان من المخطط أن يكون ديوانه مطبوعاً وقد منحته هيئة أبو ظبي للثقافة الموافقة على ذلك ، وفي نهاية الاتصال قال الشاعر إن التنوع في مواضيع قصائد الديوان جاء لإرضاء أكبر قدر ممكن من الأذواق وإن له جمهوره ومتابعيه ويتمنى أن ينال رضاهم وإن هذا الديوان هو الخطوة الأولى على هذا الطريق وإنه يشكر هيئة أبو ظبي للثقافة إذ قدمته بالشكل الذي يريد .
الشاعر فليح الجبور |
في تجربة هي الأولى من نوعها على مستوى الساحة الشعرية الشعبية في الأردن ومن إنتاج قناة الرافدين الفضائية . أصدر الشاعر الأردني فليح الجبور الصخري ديوانه الصوتي الأول بعنوان ( يا شوق ) والذي يتضمن مجموعة من القصائد الوطنية والقومية تغنى الشاعر من خلالها بوطنه وقائده جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حيث تزامن إصدار الديوان مع احتفالات المملكة بذكرى ميلاد جلالته ، كما تضمن الديوان قصيدة بسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان تحدث فيها عن مناقب سموه وعطاءاته اللامحدودة ، وضم أيضاً مجموعة من القصائد الغزلية والعاطفية التي تحمل روح الشاعر وتجربته الحياتية .
والشاعر فليح الجبور من الشعراء المعروفين على الساحة الشعبية في الأردن وقد شارك في الكثير من الأمسيات والمهرجانات الثقافية وقد شهدت هذه المشاركات ازدياداً كبيراً بعد مشاركته في برنامج شاعر المليون حيث يعتبر هذه المشاركة خطوة مميزة في مسيرته الشعرية على حد تعبيره حيث جاء ذلك في اتصال هاتفي للوكالة ذكر فيه أيضاً إنه تأنّى في إصدار أول أعماله الشعرية ساعياً لتقديم الأفضل حيث كان من المخطط أن يكون ديوانه مطبوعاً وقد منحته هيئة أبو ظبي للثقافة الموافقة على ذلك ، وفي نهاية الاتصال قال الشاعر إن التنوع في مواضيع قصائد الديوان جاء لإرضاء أكبر قدر ممكن من الأذواق وإن له جمهوره ومتابعيه ويتمنى أن ينال رضاهم وإن هذا الديوان هو الخطوة الأولى على هذا الطريق وإنه يشكر هيئة أبو ظبي للثقافة إذ قدمته بالشكل الذي يريد .